تعرف علي تفاصيل أول يوم دراسي لنجوم المجتمع داخل المدرسة .. ماذا قالت أفراح عصام.. ولماذأ بكت آمال النور وكيف كان يساهر شريف شرحبيل

الخرطوم __ التايمز برس
في ذاكرة كل منا تختزن تفاصيل ومواقف حدثت عند ذهابنا إلي المدرسة ( سنة أولي مدرسة ) وهي بالتأكيد ذكريات جميلة دائما تكسوها الفرحة بحياة جديدة وأصدقاء جدد والرهبة والتوتر والانطلاق والشعور بالمسؤولية بالترامن مع انطلاقة بداية العام الدراسي بولاية الخرطوم حاولت (التايمز برس) أن تسترجع مع بعض نجوم المجتمع تفاصيل ادأول يوم مدرسة التقينا في البداية بالمطربة “آمال النور” التي قالت انها كانت في طفولتها لاتحب مفارقة اخوانها وأشارت الي أنها كانت تبكي عندما يخرج إخواننا للمدرسة مما عجل بدخولها للمدرسة في عمر صغير وإن قبولها بالمدرسة كانت بإلحاح وإصرار منه حيث جسلت في البداية كمستمعه ولكن تفوقها أهلها لعبور الصف الأول وتم قبولها كطالبه رسمية بالصف الثاني
اما الفنانة “افراح عصام” كانت لاتحب ان تصحي مبكرا وان والدتها عانة معها كثيرت حتي اعتادت علي الامر
فيما اكد الدرامي والمسرحي “جمال حسن سعيد” ان الأيام الاولي كانت من أجمل التي عاشها في حياته لأنه كان سعيد بالملابس الجديدة والشنطة والكراسات والاصدقاء وإن أكثر شئ لاينساه أنه كان واصدقاء ينتظرون جرس الفسحة حتي يتثني لهم اللعب تم الفطور في لمه جميلة وذكر “جمال” بانه كان طالب مشاغب ومهتم بدروسه في ذات الوقت وان من احب المواد إليه مادة اللغة العربية وحينها كان الأساتذة حريصين علي التربية قبل التعليم
نجم عقد الجلاد شريف شرحبيل قال أن أكثر شئ كان يقلقه هو مفارقته للحله والحي ولكن فور التعرف علي أصدقاء جدد أحب المدرسة وأحب فكرة اختلاف المدرسة عن مرحلة الروضة أشار إلي أنه شقفه بالدراسة كان واضح عليه وكان يدرس بمدرسة (سان فرانسيس الراهبات) وقال شريف انه كان يسهر علي تفقد ملابس المدرسة بين الحين والآخر وينتظر طلوع الفجر بصبر نافذ.